قامت شركة الاتصالات الخلوية الفلسطينية جوال بتسليم السيد محمد أحمد موسى أبو عرقوب، سيارة “Audi A-3” ضمن حملة "ملايين الجنيهات وأحلى السيارات"، والتي تعدّ من الحملات التحفيزية لمشتركي جوال.
السيد أبو عرقوب المقيم في مدينة دورا، والمشترك مع شركة جوال منذ 17 عاماً، كان قد عبر عن فرحته لكونه الفائز الثاني ضمن الحملة قائلاً "سعيد بأنني كنت محظوظاً بالفوز بالسيارة الثانية ضمن حملة جوال "ملاين الجنيهات وأحلى السيارات"، وأتوجه بالشكر إلى شركة جوال لإطلاقها مثل هذه الحملات والتي تعزز وفاءها لمشتركيها على مدار السنوات السابقة وحتى اللحظة".
من جهته، قال عبدالمجيد ملحم مدير عام شركة جوال: "انطلاقاً من تقديرنا المستمر لمشتركينا الأعزاء فنحن مستمرون بإطلاق حملات متنوعة وجوائز تشجيعية، وذلك في إطار تعزيز علاقتنا المميزة مع مشتركينا". كما وأشار ملحم "سلمنا عشرة سيارات إضافة إلى ملايين الجوائز في العام 2016 وهذه السيارة الثانية في العام الحالي، وسنبقى على تواصلٍ مستمر لتحقيق المزيد من الرضا لكافة المشتركين."
ويأتي تسليم السيارة ضمن حملة "ملايين الجنيهات وأحلى السيارات"، حيث جاءت هذه الحملة استكمالاً لبرنامج "الجنيه الفلسطيني" الذي أطلقته شركة جوال في شهر تشرين ثاني الفائت ، علماً أنه تم تسليم الجائزة الأولى وهي – سيارة شيفورليه ماليبو – في بداية هذا العام للرابح الأول السيد علاء مصطفى الخليلي من سكان مدينة رام الله، و هناك فرصة للربح من خلال السحب على ثلاث سيارات أخرى متاحة لجميع المشتركين بالحملة.
وتقوم حملة "ملايين الجنيهات وأحلى السيارات" على منح كافة مشتركي جوال العديد من الفرص للدخول بالسحب على أحدث وأفخم السيارات، إضافة إلى ملايين الجنيهات المجانية لاستخدامها في الاتصال على جميع الاتجاهات سواءً مكالمات باتجاه جوال، بالتل، زين أو الشبكات المحلية الأخرى، والرسائل القصيرة المحلية والدولية، وكذلك التجوال المحلي واستخدام الإنترنت. بحيث يكون الاشتراك بالحملة من خلال الاتصال على *888# وتعبئة رصيد بقيمة 15 شيكل أو أكثر لمشتركي الدفع المسبق، وبخصوص مشتركي الفاتورة ومكس يتم منحهم فرصاً تلقائية للدخول بالسحب.
و من الجدير بالذكر أن شركة جوال تحرص دائماً على تقديم الحملات والعروض المميزة لجميع مشتركيها في الضفة وقطاع غزة، إلى جانب تنفيذها عدداً من الرعايات المستمرة من خلال برامج المسؤولية الاجتماعية المتنوعة والتنموية لخدمة كافة قطاعات المجتمع الفلسطيني.